admin

تلعب معالجة العظام المفقودة أو الضعيفة في منطقة الفكين دورًا محوريًا في نجاح العديد من الإجراءات السنية، خاصةً عند الرغبة في تركيب الزرعات أو المحافظة على بنية الفك، وقد أصبحت فكرة زراعة عظم الفكين اليوم أكثر أهمية من أي وقت مضى، ليس فقط لتحسين القدرة على المضغ والنطق ولكن أيضًا للحفاظ على خصائص الوجه والابتسامة، […]

يُعد ألم الفك السفلي من الأعراض المزعجة التي قد تمتد إلى الأذن أو الرقبة مسببة صعوبة في المضغ أو الكلام وشعورًا بالشدّ أو الثقل في الوجه، وهذا الألم قد يكون بسيطًا ومؤقتًا، أو علامة على اضطراب في المفصل الصدغي الفكي أو العضلات المحيطة به، ولأن المنطقة التي تربط الفك بالأذن والرقبة تحتوي على شبكة معقدة

إن ظهور كتلة تحت الفك السفلي من الأعراض التي تثير القلق لدى الكثير من الأشخاص، إذ قد تظهر فجأة على شكل تورم أو انتفاخ محسوس تحت الفك دون ألم واضح، أو قد تكون مصحوبة بألم وصعوبة في البلع أو تحريك الفك، وتتنوع الأسباب وراء ظهور هذه الكتلة، فقد تكون بسيطة ومؤقتة مثل: التهاب الغدد اللعابية

تُعد مرحلة التسنين من أهم وأصعب المراحل في حياة الرضيع، إذ يبدأ فيها ظهور الأسنان اللبنية تدريجيًا بعد أشهر من الولادة، وعلى الرغم من أنها علامة على نمو صحي وتطور طبيعي، فإنها تُسبب قلقًا كبيرًا للوالدين بسبب ما يصاحبها من أعراض التسنين التي تشمل البكاء، وقلة النوم، وفقدان الشهية أحيانًا، وتختلف شدة الأعراض ومدتها من

تُعد التهابات اللثة أحد أكثر أمراض الفم شيوعًا على مستوى العالم، ورغم أنها تُصنَّف كمرحلة مبكرة من أمراض اللثة، إلا أن إهمالها يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات خطيرة كفقدان الأسنان وتآكل العظام الداعمة، وتكمن أهمية فهم التهابات اللثة في أنه مرض يمكن الوقاية منه وعلاجه بسهولة إذا تم التعامل معه في الوقت المناسب وبالطرق الصحيحة،

تُعدّ الابتسامة من أكثر السمات التي تعكس جمال الوجه وثقة الإنسان بنفسه، ولهذا يسعى الكثيرون للحصول على ابتسامة متناسقة خالية من العيوب، وتُعد أحد المشكلات الشائعة التي قد تؤثر على المظهر هي الفراغات بين الأسنان والتي لا تسبب قلقًا جماليًا فحسب، بل قد تؤثر أيضًا على النطق وصحة اللثة وتراكم بقايا الطعام، ومن هنا ظهرت

الأسنان ليست مجرد أداة لمضغ الطعام أو وسيلة لتحسين المظهر الجمالي، بل هي جزء أساسي من الصحة العامة للفم والجسم، وعندما تصبح الأسنان متخلخلة أو متحركة، يشعر المريض بالقلق والخوف من فقدانها، خاصةً إذا كانت الأسنان دائمة، ويُعد تخلخل الأسنان (Loose Tooth) حالة شائعة قد تصيب الأطفال والكبار على حد سواء، ولكن أسبابها وآليات حدوثها

نزف اللثة من الأعراض الشائعة التي قد يمر بها الكثيرون في حياتهم، وغالبًا ما يكون مؤشرًا على وجود مشكلة في صحة الفم والأسنان، وقد يظهر النزيف بشكل بسيط أثناء تنظيف الأسنان بالفرشاة أو الخيط، أو قد يكون أكثر وضوحًا أثناء تناول الطعام أو حتى أثناء النوم، ورغم أن البعض يتجاهل هذه العلامة، إلا أن النزيف

خراج الأسنان من المشكلات الشائعة التي تصيب الكبار والأطفال، ويُعد من المضاعفات الخطيرة للتسوس أو أمراض اللثة إذا لم يُعالج في الوقت المناسب، والخراج هو عدوى بكتيرية ينتج عنها تجمع صديدي مؤلم قد يمتد إلى الأنسجة المحيطة بالسن، وفي بعض الحالات قد يصل إلى الفك أو الرقبة مسببًا مضاعفات خطيرة، ورغم أن العلاج الأساسي للخراج

تكسر الأسنان ليس مجرد مشكلة تجميلية، بل حالة مرضية معقدة قد تهدد بنية السن وصحته على المدى الطويل، وتبدأ القصة غالبًا بشرخ صغير غير ملحوظ، لكنه سرعان ما يتطور تحت تأثير المضغ أو العوامل الميكانيكية ليصل إلى طبقات أعمق، مسببًا ألماً وصعوبة في الأكل وربما التهابات في لب السن، ومع تنوع أسباب التكسر في الأسنان